br>

الأحد، 26 أبريل 2020

المسابقة الرمضانية 2020

جمعية الامل المشرق الاجتماعية بقصر الحاج قلمان 

تــــنـــــظــــــم
 المسابقة الرمضانية للجنة الثقافية بجمعية الآل والأصحاب لعام 1437 ...

الأسئــــلة

السؤال الأولمع انتِشارِ الوَباءِ حولَ العالَم وتَزامُن دُخول شَهر رمضان؛ فما هو المَرضُ الذي يجوز معه الفِطْر:
أيُّ مَرضِ سواءٌ كان يَسيرًا أو شديدًا
المَرضُ الذي يُحدِّده الطبيب
المَرضُ الذي يَشُقُّ معه الصِّيام أو يُخشَى بسَببِه الهَلاك
السؤال الثانيالصلواتُ الخمْسُ، والجُمعةُ إلى الجُمعةِ، ورَمضانُ إلى رمضانَ: مُكَفِّراتٌ لما بينهُنَّ مِن الذُّنوب.. بِشَرط:
استِحْضَار النِّيَّة
اجتِناب الكَبائِر
لُزُوم الاستِغفار
السؤال الثالثمما يُستفاد من قَولُ الله تعالى: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}:
تعليمُ المُسلِمينَ التخَلُّقَ بألَّا يَحزَنوا لِما يُصيبُهم وأن يَرضَوْا بما قَدَّرَ اللهُ لهم ويَرجُوا رِضا رَبِّهم
دَعوَة المُسلِم للتَّعَوُّد على أَلَمِ المُصِيبَة
أن المُسلِم لن تُصِيبه المَصائِب أبدًا لأن الله يَحفَظه دائمًا
السؤال الرابع ذُكِرَ أنَّ للصبر أنواعًا ثلاثة؛ فما النَّوع الذي يَحتاجُه المسلمون وقتَ الكَوارِث والمَصائب:
الصبر عن المُحَرَّمات
الصبر على أَقدارِ الله المُؤلِمَة
الصبر على أَداءِ الواجِبات
السؤال الخامسمع دُخولِ شَهرِ رمضان وإغلاقِ المَساجِد بسَببِ انتِشار وَباءِ كُورونا في العالَم؛ فهل يَصِحُّ الاعتِكافُ في البُيُوت؟
يَصِحُّ لأنه عُذْرٌ عامٌّ يَعُمُّ جميعَ المسلمين
لا يَصِحُّ؛ فمِن شُروطِ صِحَّةِ الاعتِكافِ أن يكونَ في المَسجِدِ
يُستحب ذلك فاعتِكافُ الرجُل في بَيتِه أفضلُ مِن الاعتِكاف في المَسجِد لأنَّه أَبعَدُ عن الرِّياء والسُّمعَة
السؤال السادسيُستَفاد مِن قَولِ الله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلنَآ إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ} أنَّ الحِكمَة الأساسية مِن الابتِلاء بالبَأساءِ والضَّرَّاءِ هي:
الصَّبر على المَكارِه وعَدم الشَّكوَى
احتِساب الأَجْر على الله
دعوة الناس للتَّضَرُّع إلى الله والتَّذَلُّل والخُشُوع له
السؤال السابعالمَعاصِي أَثناءَ الصَّوم:
تُفسِد الصَّومَ ويَلزم القَضاء
تجرَحُ الصَّومَ وتَنقُصُ الأجْرَ
تُوقِف قَبولَ الصَّومِ حتى تَتِمَّ التَّوبَة
السؤال الثامنمِن الأخلاقِ التي نهَى اللهُ عنها وقتَ نُزولِ البَلاء: الجَزَع.. وقد ذُكِرَ أنَّ الجَزَع هو:
عدم شكر النعمة والافتخار بها على الخلق
إِظهارُ ما يَلحَق المُصَاب مِن المَضَض والغَمِّ
اليأس والقنوط من رحمة الله عز وجل
السؤال التاسع: حاز الإسلامُ قَصَبَ السَّبْقِ في اتخاذِ التدابيرِ اللازمة للوقايةِ من الأمراض وانتشارِها، ومن ذلك حديثُ: ((لا يُورِدُ مُمْرِضٌ علَى مُصِحٍّ)) الذي رواه الإمامُ:
النسائي
مسلم
الترمذي
السؤال العاشر: من الأخلاق التي تشتدُّ الحاجة إليها جِدًّا عند حدوثِ الكوارثِ العامَّةِ، وتكونُ أهميَّتُها عاليةً عند الضَّررِ العامِّ: خُلُقُ التعاونِ بين المسلمين. والتعاونُ هو:
أن يقدِّمَ غيرَه على نفسِه في النَّفعِ له، والدَّفعِ عنه
هو تقرُّب شخصٍ من آخرَ بما يحِبُّ
المساعدةُ على الحقِّ ابتغاءَ الأجرِ مِن الله سبحانَه وتعالى
السؤال الحادي عشر: كُلُّ ما يجري في الكونِ إنَّما هو وَفْق ما قَدَّره اللهُ تعالى، ومن ذلك هذا الوَباءُ المنتَشِرُ (كُورونا)، ومِنَ الأدِلَّةِ على ذلك: قَولُه تعالى:
{وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} [الفرقان: 2]
{اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ} [الرعد: 26]
{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [الأنعام: 91]
السؤال الثاني عشر: على الرَّغمِ مِمَّا أصاب العالمَ مِن أضرارٍ بَشَريةٍ واقتصاديَّةٍ بسَبَبِ هذا الوباءِ فإنَّه ينبغي للمسلمِ ألَّا يتشاءَمَ، بل عليه أن يتفاءَلَ خَيرًا، ومِنَ الأدِلَّةِ على ذلك: قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:
إنَّما الأعماُل بالنِّيَّاتِ
لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ، ويُعجِبُني الفَألُ. قالوا: وَما الفَأْلُ؟ قالَ: كَلِمةٌ طيِّبةٌ.
حَقَّتْ مَحبَّتي للذين يَتحابُّونَ مِن أجْلي
السؤال الثالث عشر: يَعصِفُ بالعالَمِ اليومَ بلاءٌ خطيرٌ ومصيبةٌ عظيمةٌ، ولكِنَّ اللهَ تعالى من رحمتِه يُوَطِّنُ النُّفوسَ في كتابِه على المصائِبِ قَبل وقوعِها؛ لتَخِفَّ وَتسهُلَ إذا وقعَتْ، مع فضيلةِ الصَّبرِ عليها. هذا المعنى وردَ في القرآنِ في آيتينِ متتاليتينِ، فما هما؟
الآيتان (155-156) من سورة البقرة
الآيتان: (141-142) من سورة آل عمران
الآيتان (45-46) من سورة الأنفال
السؤال الرابع عشر : مهما عَظُمَ الخَطبُ واشتَدَّ الكَرْبُ، فثَمَّ مَخرَجٌ مِن هذا الضِّيقِ، وفي هذه الآيةِ الكريمةِ: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون} [التوبة: 51] إرشادٌ إلى:
أهميَّةِ الصَّبرِ وقتَ المِحَنِ
الاعتمادِ على اللهِ تعالى، وتفويضِ الأمرِ إليه
الأخْذِ بالأسبابِ الظَّاهِرةِ
السؤال الخامس عشر: من آثارِ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ والتسليمِ له:
أنَّه يدعو إلى العَمَلِ والنَّشاطِ والسَّعيِ بما يُرضي اللهَ
أن يَعرِفَ الإنسانُ قَدْرَ نَفْسِه ويُواجِهَ الصِّعابَ والأخطارَ بقَلبٍ ثابتٍ
جميع ما سبق
السؤال السادس عشر: في هذه الظُّروفِ التي تمُرُّ بها الأمَّةُ مع جائحةِ فيروس (كورونا) يجِبُ على المسلمِ أن يؤمِنَ بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه، وأنَّ جميعَ الواقعاتِ بقَضاءِ اللهِ وقَدَرِه: خَيرِها وشَرِّها، نَفْعِها وضُرِّها. فما مراتبُ الإيمانِ بالقَدَرِ؟
الإيمانُ بعِلمِ اللهِ الشَّامِلِ، والإيمانُ بأنَّ اللهَ خالِقُ كُلِّ شَيءٍ
القَبولُ والانقيادُ
الإخلاصُ والمتابعةُ
السؤال السابع عشر: مَرَّت بالأمَّةِ أحداثٌ عِظامٌ؛ زلازِلُ، وحروبٌ، ومِحَنٌ، وأمراضٌ، وأوبِئَةٌ، ثمَّ انقَشَعَت عنهم وعاد المسلِمونَ أفضَلَ ممَّا كانوا عليه، ومن هذه المصائِبِ والمحَنِ: طاعونٌ أصاب الشَّامَ حَصَد الكثيرَ مِن النَّاس، وسُمِّيَ طاعُونَ عَمْواس وكان ذلك في عامِ:
67 من الهجرة
28 من الهجرة
18 من الهجرة
السؤال الثامن عشر: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (لم تَظْهَرِ الفاحِشةُ في قومٍ قَطُّ حتى يُعْلِنُوا بها، إلَّا فَشَا فيهِمُ الطَّاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهم الذين مَضَوا). راوي هذا الحديثِ الصَّحابيُّ الجليلُ:
عبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ
أبو هُرَيرةَ
عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ
السؤال التاسع عشرمِمَّا يُشرَع في لَيلةِ القَدْر:
صَلاةُ أَلفِ رَكعَة
الدُّعاء
إِخراجُ زَكاةِ الفِطْر
السؤال العشرون إذا حاضَت المَرأةُ أو نَفِسَتْ أثناءَ نهارِ رَمَضانَ:
فَسَدَ صَومُها وعليها القَضاء
تُخَيَّر بين الصِّيام والفِطْر
تُتِم صَومَها وتَترك الصِّيامَ مِن الغَد
السؤال الواحد و العشرون : ما المَقصُود مِن قَولِ عائِشةَ رَضِيَ الله عنها: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ):
قَلَّلَ مِن الطَّعامِ والشَّراب
لَبِسَ ثِيابَ الإحرام: الإزار والرِّداء
اجْتهَدَ في العِبادَة
السؤال الثاني و العشرونقال رَسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: (مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ). ما المقصود بـ (إيمانًا واحتسابًا):
يحسب ويعد أيامه ولياليه
تَصدِيقًا بالأَمْرِ به مُحتسِبًا جَزيلَ الأجرِ في صَومِه
مُخالفَةً لأَهلِ الكِتاب مِن اليَهود والنَّصارى
السؤال الثالث و العشرينما هو وَقتُ النِّيَّة في صَومِ الفَرْض:
يجوز عند بدء الصوم ويجوز أثناءه وآخره
يجِبُ تبييتُ النيَّةِ مِنَ الليلِ قبل طُلوعِ الفَجرِ
يُشتَرط أن تكون النِّيَّة أَثناءَ النَّهار
السؤال الرابع و العشرين مِن حِكَمِ السُّحورِ ومقاصِدِه:
أنَّه سَببٌ لقِيامِ الليلِ والصلاة
أن فيه إِظهارًا لشَعائِر الإسلام
أنَّ فيه مُخالفةَ أهلِ الكِتابِ فإنَّهم لا يتسَحَّرونَ
السؤال الخامس و العشرين قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ). ما المَقصُود بقَولِ الزُّورِ والعَمَل بِه:
السَّرِقَة وأَكْل أَموالِ الناسِ بالباطِل
الكَذِب والمَيْل عنِ الحَقِّ والعَمَل بالباطِلِ والتُّهمَة
الرِّياء والسُّمْعَة
السؤال السادس و العشرين قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (الصَّومُ جُنَّة). ما معنى (جُنَّة):
جَنَّة يَفُوز بها المؤمنُ في الآخِرَة
وِقايَة مِن المَعاصِي ومِن النَّار

سَجْنٌ يُرَبِّي فيه المُؤمنُ نَفْسَه

 شروط المسابقة 
ü  المسابقة مخصصة للنساء فقط .
ü  تكتب الإجابات بخط واضح وفي نفس الورقة .
ü  آخر موعد لاستلام الإجابات يوم  الخميس 25 رمضان 1441 ه.
ü  سيتم سحب القرعة على الاستمارات الصحيحة فقط .
ü  ســيتم الإعلان عن الفائزين في المسابقة بعد شهر رمضان المبارك .
  راجين أن يكون فيها من الخير الكثير، وأن تتحقق بها الفائدة                          المرجوة، والزاد المؤون لطريق السفر الطويل؛ فكونو معنا  ..
                                                                  لا تنســـونا مــن خــــالـص دعــاءكــم


يمكنكم تحميل السابقة من هنا إضغط هنا

جميع الحقوق محفوظة @ 2013 مدونة روائــع اســلامية.